
تتضمّن ممارسات سركيسيان الفنيّة عناصر للتعافي من الذاكرة الشخصيّة، إضافة إلى إعادة إحياء السرديات التاريخيّة المخفيّة، والتي تتطوّر عبر البحث المعمّق والمقابلات الشخصيّة. استمر الفنان، منذ صغره، بالتقاط صوره بكاميرات تناظريّة قياسيّة الحجم، حيث غالباً ما تغيب عنها الأشكال البشريّة.
هراير سركيسيان "خلفيّة"، 2012